صفحات منوعه ومفيده,تشمل افكار ومعلومات ثقافيه مختلفةو تجارب شخصيه او منقوله لنستمتع بحياة افضل.استمتعوا بالقراءه
درر الكلام
This article from http://www.3alymni.info/2010/09/blog-post_16.html#ixzz1XToMpNpK
الخميس
لمستك سيدي مهمة بالنسبة لدينا
اللمسه وسحرها
--------------------
المرأه مخلوق جلدي لمسي و هي دائما تشعر بالسعاده
و الحنان نتيجة أي لمس لجلدها بفعل وجود هرمون البرولاكتين عندها ...
إن الإحتضان و اللمس خلال برنامجها اليومي يسعدها و يشعرها بالحنان و المرأه التي تحصل على تلامس أكبر تكون أكثر سعاده و أكثر هدوء و أقل كاّبه و أقل عصبيه ... لذا أعط جلدها الشحنه المطلوبه و ضع يدك على رأسها و كتفها و بتلقائيه و أنت جالس إلى جوارها أو أنت خارج أو داخل إلى البيت ... فهذا الأمر يجعلها أكثر دفئا و حنانا
فنجان شاي أو قهوه
-------------------
الرجل الشرقي غالبا لا يعرف الطبخ و لا يريد أن يتهم بمسألة لعب دور المرأه ... كذلك المرأه الشرقيه تعجبها رجولة الرجل الشرقي التي تفصله عنها أمور أنثويه خاصة بها ... لكن المرأه أيضا تحتاج إلى بعض التدليع الخاص البسيط بشأن المطبخ ... و لعل حركه عمل الشاي لها بيده أو إحضار قهوتها لها و هي جالسه أمام التلفزيون أو حتى دعوتها لأن ترتاح تخلق سعاده غامره و تكون بفعل فنجان الشاي هذا قابلة لأن تملأ مائدته بما لذ و طاب من يديها
إفطار
-----------------
كل النساء الغنيات و الفقيرات و ربات البيوت أو العاملات يعانين من حالة أستنفار في الصباح و خاصة في وجود الأطفال و المدارس و حالة الأستنفار هذه تتمثل في مراعاة إفطارالأطفال الأول و طلباتهم و تجهيز ملابس المدرسه و لعل حركة من الزوج النائم دائما في الصباح الباكر أو المشغول بهمه الذاتي فقط ... حركة إستيقاظ للإشراف على إفطار الأولادتسعدها جدا جدا
باقه ورد
----------
المرأه مخلوق شمسي رومانسي و الورد عندها مفتاح قلبها ... كثير من الرجال يستخفون الورده بعد فتره من العشره و البعض الأخر يفضل هدايا كثيره على الورد ... لكن المرأه تبقى أكثر سعاده بالورد ... و للرجال أقول إنه من الذكاء أن يحضر الرجل لزوجته وردا ... إنه أرخص و أعمق تأثيرا و الورد قد يكون لفته رائعه في المناسبات و لكنه أروع إن قدم بلا مناسبه و بعباره مثل: جئت على بالي حين رأيت وجهك في هذا الورد
النكته اوالابتسامه
--------------------------
الدعابه أمر قد يموت مع زحمة الحياة ... و المرأه الزوجه قد تتحول حياتها إلى جفاف بين هم العيش و المسئوليات و حوارات الإثنين المرأه و الرجل قد تتحول إلى ملل و رتابه كبيرين ... المرأه تريد في الرجل زاويه المرح كما تريد فيه روح الصداقه و الثرثره ... و لعلك إن أسنعتها نكته تطير لها و كأنك تحمل هديه و إبتسامه إليها
مجلتها او ماتقرأه
---------------------
معظم النساء العصريات لديهن مجله مفضله و حتى اللاتي ليس لديهن مجله مفضله يستمتعن بقراءة المجلات النسائيه و عادة المرأه هي التي تشتري مجلة تستمتع بها ... و العاده كذلك أن للرجل جريدته و كل يشتري أو يشترك في مطبوعته المفضله ... حبذا لو فاجأتها بشراء مجله نسائيه لها ... أعرف صديقة أخبرتني إنها شعرت بحب زوجها العميق حين حضر للمنزل و قد إشترى لها كتابا يخص المرأه
السوق والتسوق
--------------------------
معظم شكوى النساء أن الرجل لا يحب التسوق معهن و معظم النساء يشتهين أن يتسوق أزواجهن معهن ... و لماذا ذلك ؟؟؟ لأنهن يحببن أن يكن معهم خارج نطاق البيت و لأنهن يشعرن بأن ذلك يعطيهن إحساسا عصريا بالمشاركه من نوع أخر و يشعرهن بالحب و الإهتمام بعض الرجال يرفض التسوق مع المرأه و بشكل مستمر و لو مرة كل شهر أو كل مناسبه و طلبك منها أن تذهبا معا للتسوق سيسعدها جدا
-----------------------------
محلات العصير الطازج أصبحت موجوده في كل مكان و في كل بلد ... صحيح أن الثلاجة في البيت ممتلئه بما لذ و طاب من المشروبات ... لكن صحبة الزوجه في السياره و لمدة ساعه و تناول عصير بارد معها سوف يدفئ قلبها
عشاء
-------------------
ليكن هناك و بين الحين و الأخر دعوه منك لعشاء خارج المنزل يجمعكما معا و ليس بالضروره مع الأبناء أو في صحبة أحد و المرأه تريد أن تكون مع زوجها في لحظه رومانسيه خاصة تحب فيها أن تهمس و تثرثر بعيدا عن مشكلات البيت و العيال و إن العشاء و خاصة في مكان رومانسي و ليس شعبيا يعيدها إلى أيام الخطوبه و يشعرها بأنه ما زال في حياتها بعض الرومانسيه
سحر الهمسات
----------------------------
ليس هناك أكثر تعبا على نفسية المرأه من القيام بحقوقها الشرعيه نحو الزوج في اللحظات الخاصة برتابة و ملل ... المرأه تريد مشاعر و دفئا و هذا يتم بعدة طرق ... و أهم وسيلة تشعرها بأنها مرغوبة ... كلمة إطراء بسيطه تهمس بها في أذنها في النهار ... في المغرب ... و قبيل اللحظات الخاصة مثل "أنت جميله و يصعب مقاومتك يا زوجتي" .. كفيلة بإسعادها
الطبخ
-------------
تعتبر المرأه طبخها جزءا من ذاتها ... و ذم طعام و طبخ المرأه أمر يجرح إحساسها و كأنك تذم شكلها أو سلوكها ... في الوقت ذاته فإن مدح طبخ المرأه يسعدها و يرفع معنوياتها ... بعض الرجال يلتهم الطعام بلا مبالاة يوميا دون كلمة مدح ... و للأسف بعض الرجال لا ينطق إلا إذا كان هناك خطأ , صعامك مالح , غير ناضج و غيرها من العبارات ... من الأفضل أن نقول كلمة حلوه تمدح طبخها أمامها لوحدها و أمام الأخرين خاصة إن قامت بطبخ الطبق المفضل
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق