**هكذا علّمتني غربتي**
كانت هذه بداية كتاب شدّني عنوانه وانا اتصفح عالم الانترنت وحملت الكتاب و أُعجبت به بشده لا توصف ففيه من الحكم والعبر ما تحتاج اليه انفسنا فشكرا والف شكر لكاتبه المتالق ...وسوف اترككم مع هذه الاسطر الرائعه التي استفدت منها شخصيا ولم اريد ان ابخل بها عليكم ...
*************
مقدمة الكتاب...
سنون تنقضي وأعوام تمر، وكل واحدٍ منا يمضي في طريقه التي
اختارها وارتضاها لنفسه، فقليل منا ماضٍ في طريق نهضة الأمة، وبعضنا
يمشي في طريق أحلامه ومصالحه الشخصية، وكثيرون هم من يزحفون
في طريق المجهول!!
قد تطول بنا الطريق، وقد تباغتنا المفاجآت وتلتقينا العقبات،
فعلينا أ ْ ن نعد العدة، وأ ْ ن نتزود بكل ما يلزمنا حتى نضمن إنهاء الطريق
بسلام ونجاح..
طريق بدأت ولا بد لها من نهاية، فاحرص أن تكون نهايتك
مشرقة مشرفة، واجعل نهضة الأمة دومًا أكبر همومك..
نحن في هذه الدنيا عابرو سبيل، نمضي في مشوار حياتنا،
تتقاذفنا الأمواج تارة، وتحتضننا نسمات الهواء تارة أخرى، فيكون لنا
من ذلك عبرا ت وعظا ت، وخواطري هذه ليست حصيلة سنين غربة
قضيتها خارج حدود وطني فحسب، فكلنا حتى في أوطاننا "غرباء" !!
سامر نبيل الحرباوي
bioherbawi@hotmail.com
كانت هذه بداية كتاب شدّني عنوانه وانا اتصفح عالم الانترنت وحملت الكتاب و أُعجبت به بشده لا توصف ففيه من الحكم والعبر ما تحتاج اليه انفسنا فشكرا والف شكر لكاتبه المتالق ...وسوف اترككم مع هذه الاسطر الرائعه التي استفدت منها شخصيا ولم اريد ان ابخل بها عليكم ...
*************
مقدمة الكتاب...
سنون تنقضي وأعوام تمر، وكل واحدٍ منا يمضي في طريقه التي
اختارها وارتضاها لنفسه، فقليل منا ماضٍ في طريق نهضة الأمة، وبعضنا
يمشي في طريق أحلامه ومصالحه الشخصية، وكثيرون هم من يزحفون
في طريق المجهول!!
قد تطول بنا الطريق، وقد تباغتنا المفاجآت وتلتقينا العقبات،
فعلينا أ ْ ن نعد العدة، وأ ْ ن نتزود بكل ما يلزمنا حتى نضمن إنهاء الطريق
بسلام ونجاح..
طريق بدأت ولا بد لها من نهاية، فاحرص أن تكون نهايتك
مشرقة مشرفة، واجعل نهضة الأمة دومًا أكبر همومك..
نحن في هذه الدنيا عابرو سبيل، نمضي في مشوار حياتنا،
تتقاذفنا الأمواج تارة، وتحتضننا نسمات الهواء تارة أخرى، فيكون لنا
من ذلك عبرا ت وعظا ت، وخواطري هذه ليست حصيلة سنين غربة
قضيتها خارج حدود وطني فحسب، فكلنا حتى في أوطاننا "غرباء" !!
سامر نبيل الحرباوي
bioherbawi@hotmail.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق