]كرامتي من قبل حبي .... الكبرياء يقتل الحب .. فإذا شعرت المرآة أنها بحبها قد تنازلت عن كبريائها فقد أنتهى الحب لأنه لاكبرياء في الحب ولاكبرياء حتى أية علاقة أجتماعية داخل الأسرة أو في مكان العمل.
الكبرياء نوع من التعالي والترفع في مواجهة شخص آخر يواجهني بكبريائه . فإذا حاول أحد أن يتعالى أمامي أو يضع مفاخرة في وجهي, فحينئذ فقط بكبريائي وترفعي.
أما الحياة فهي تعاون وعطاء مع الجميع .. فما بالنا بالحب ؟إن أي تصنع في الحب يقتله ذلك أن المحب مفروض أنه أحسن هذا الإختيار والتقي من يبادله الحب والإحترام والثقة والعطاء وبعد هذا الإختيار الحسن لامجال لأي كبرياء أو تصنع.
أما إذا كان الحب في خطواته الأولى يتحسس طريقه وكلا الطرفين في مرحلة الإختيار فهذه مرحلة تعارف بادىء وليست مرحلة حب وليست حباً بعد فيجب ألا نناقش وألا نضعها في أعتبارنا.
لأن الحب عطاء متبادل.. وعطر يملأ جو العاشقين..ونغم يعزفه القلبان فيجب ألايدخل إلى عالمه مايفسده أو يشوهه.
أما الكبرياء بشكل عام كخلق وسلوك فيجب أن يكون في مواجهة أي خطأ أو أنحراف كما قلت. ويجب أن يكون كبرياؤنا أما من يريد أن يحني رؤوسنا وفي مواجهة من يحاول أن ينتقص .
من أقدارناوأحترامنا.
أما الحب" فهو كلمة تنبض عطاء وتفتح القلب على مصارعيه بلاتمثيل ولا أفتعال.
هل تريدون كبرياء الوردة..كيف ترفع رأسها لتلتقي الوجوه في علاها.. و
كيف يحم-لها فوق كل من حولها.. لالتقول أنا ولكن لتقول خذوا عطري نفاذاً صافياً رائعاً.. إنه كبرياء العطاء لا كبرياء المن ولا الغرور.
هل ترون كبرياء العصفور.. يرتفع فوق الأغصان رافعاً رأسه وهو يعزف أجمل الألحان.. لاليحكي قصيدة فخر ولكن ليجعل من ألحانه في جونا سعادة وفي آذاننا روعة وفي وجداننا معنى وجمالاً.
عفواً :
(( أحبك جداً
وأعشقك فيك التردد والكبرياء
وأعشقك فيك الشكوك
وأجزم أني سأخرق هذا الوجوم
وأقسم إني سأكسر هذا الوجوم وأبني حصون السعادة)).
إنها:
((أفتعال الكرامة المهدرة..سم زعاف يهدد أية علاقة سوية))
حقيقة:
((أصون. فإن النفس عندي فوق قلبي))
الكبرياء نوع من التعالي والترفع في مواجهة شخص آخر يواجهني بكبريائه . فإذا حاول أحد أن يتعالى أمامي أو يضع مفاخرة في وجهي, فحينئذ فقط بكبريائي وترفعي.
أما الحياة فهي تعاون وعطاء مع الجميع .. فما بالنا بالحب ؟إن أي تصنع في الحب يقتله ذلك أن المحب مفروض أنه أحسن هذا الإختيار والتقي من يبادله الحب والإحترام والثقة والعطاء وبعد هذا الإختيار الحسن لامجال لأي كبرياء أو تصنع.
أما إذا كان الحب في خطواته الأولى يتحسس طريقه وكلا الطرفين في مرحلة الإختيار فهذه مرحلة تعارف بادىء وليست مرحلة حب وليست حباً بعد فيجب ألا نناقش وألا نضعها في أعتبارنا.
لأن الحب عطاء متبادل.. وعطر يملأ جو العاشقين..ونغم يعزفه القلبان فيجب ألايدخل إلى عالمه مايفسده أو يشوهه.
أما الكبرياء بشكل عام كخلق وسلوك فيجب أن يكون في مواجهة أي خطأ أو أنحراف كما قلت. ويجب أن يكون كبرياؤنا أما من يريد أن يحني رؤوسنا وفي مواجهة من يحاول أن ينتقص .
من أقدارناوأحترامنا.
أما الحب" فهو كلمة تنبض عطاء وتفتح القلب على مصارعيه بلاتمثيل ولا أفتعال.
هل تريدون كبرياء الوردة..كيف ترفع رأسها لتلتقي الوجوه في علاها.. و
كيف يحم-لها فوق كل من حولها.. لالتقول أنا ولكن لتقول خذوا عطري نفاذاً صافياً رائعاً.. إنه كبرياء العطاء لا كبرياء المن ولا الغرور.
هل ترون كبرياء العصفور.. يرتفع فوق الأغصان رافعاً رأسه وهو يعزف أجمل الألحان.. لاليحكي قصيدة فخر ولكن ليجعل من ألحانه في جونا سعادة وفي آذاننا روعة وفي وجداننا معنى وجمالاً.
عفواً :
(( أحبك جداً
وأعشقك فيك التردد والكبرياء
وأعشقك فيك الشكوك
وأجزم أني سأخرق هذا الوجوم
وأقسم إني سأكسر هذا الوجوم وأبني حصون السعادة)).
إنها:
((أفتعال الكرامة المهدرة..سم زعاف يهدد أية علاقة سوية))
حقيقة:
((أصون. فإن النفس عندي فوق قلبي))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق